الموقع الرسمي للفنان عدنان بالعيس
أهلاً وسهلاً بكم زوارنا الاعزاء
نسعد بمشاركتكم معنا في الموقع

ادارة الموقع,,,
الموقع الرسمي للفنان عدنان بالعيس
أهلاً وسهلاً بكم زوارنا الاعزاء
نسعد بمشاركتكم معنا في الموقع

ادارة الموقع,,,
الموقع الرسمي للفنان عدنان بالعيس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الموقع الرسمي للفنان عدنان بالعيس

الموقع الرسمي للفنان عدنان بالعيس  
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
http://groups.google.com/group/bst2029?hl=ar
*http://www.ajiale.org/home.php *

سيارات كيا 2011

sony ericsson


 

 متسولون آخر موضة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عديل الروح

عضو


عضو
عديل الروح


عدد المشاركات : 99
نقاط : 141835
تاريخ التسجيل : 18/05/2009

متسولون آخر موضة Empty
مُساهمةموضوع: متسولون آخر موضة   متسولون آخر موضة Icon_minitimeالخميس مايو 21, 2009 2:08 pm

متسولون آخر موضة في شوارع الدمام

كاشخون ويرتدون أفضل الملابس ويحملون أحدث أجهزة الجوال


يتخذ التسول أشكالا عدة باختلاف ثقافة وعادات المجتمع، ففي أوروبا يتسول البعض من خلال العزف على الآلات الموسيقية مثل الجيتار، وفي بعض الدول العربية يتجمع المتسولون في إشارات المرور وفي الأسواق يستعطفون المارة لحل أزماتهم المادية، وفي بعض المجتمعات المنغلقة يطرق الشحاذون أبواب البيوت ومؤسسات القطاع الخاص لمقابلة أصحابها لعرض مشاكلهم وطلب المساعدة المالية و تبدو ظاهرة التسول مشكلة اجتماعية ولكن ما يلفت الانتباه في هذه الظاهرة القديمة الجديدة دخول العديد من الأطفال والنساء هذا المجال الذي يوشك ان يتحول إلى مهنة تدر على أصحابها الأموال الطائلة وتصاعدت خلال الفترة الماضية شكاوى المواطنين من تنامي ظاهرة التسول ومطاردة المتسولين لهم في المجمعات التجارية وأمام المطاعم والمساجد وابتكار المتسولين حيلاً جديدة للنصب على المواطنين واستنزاف أموالهم بدعوة عمل الخير فاختفت صورة المتسولين التقليديين الذين يرتدون الملابس الرخيصة ويمدون ايديهم لما يجود به المحسنون، لتظهر صورة المتسول الكاشخ الذي يرتدي أفضل الملابس واضعاً أشهر أنواع العطور وحاملاً احدث أجهزة الجوال ليدعي انه قادم من احدى الدول الخليجية المجاورة وانه تعرض لحادث سرقة ويطالبك بـ 500 ريال لتعبئة سيارته الفارهة بالبترول وشراء بعض المعلبات لتعينه على السفر.وهناك نوع آخر من التسول تمارسه نفس الفئة من المتسولين الجدد، حيث يدعي احدهم ان والده توفي منذ عدة ايام وان خلافاً نشب بينه وبين افراد عائلته على الميراث وانه تعرض للطرد من بيت العائلة ويضطر للنوم في سيارته طالباً مبلغاً من المال للإقامة في أحد الفنادق لحين حل مشاكله العائلية.وهناك من يدعي انه مصاب بمرض خطير استنزف ثروته في العلاج وانه يحتاج الى مبلغ من المال لإجراء عملية جراحية عاجلة مؤيداً كلامه ببعض الوصفات والفحوصات الطبية.وأمام تنامي هذه الظاهرة تصاعدت التساؤلات حول أسباب الظاهرة وكيفية مواجهتها ودور الجهات المعنية في التصدي للظاهرة.
قصة
يقول عادل السالم ان من الوقائع الشهيرة في هذا المجال حكاية سيدة تأتي وتطرق أبواب البيوت وتدعي أنها جارة لنا وراء بيت فلان وتعطيك اسماً مفرداً وهنا تقف حائراً ماذا تقول بعد ان تفشل في معرفة صاحب البيت المذكور خاصة ان معظمنا الآن لا يعرف جيرانه الا أنك تفاجأ بأنك سمعت نفس القصة ومن نفس الجنسية وهي ان زوجها أصيب في حادث وسافر للعلاج في الخارج وإنها وأولادها يريدون الذهاب خلفه في أتوبيس ويريدون مبلغاً يساعدهم على السفر إليه.و عندما يأتي احد هؤلاء المتسولين فانني أسأله عن جنسيته وهنا أقول له اذهب الى سفارة دولتك او اتصل بالشرطة وهي التي ستقوم بمساعدتك خاصة بعد ان تعرضت للكثير من ادعاءات هؤلاء المتسولين.
تشجيع
وابدى أبو فيصل انتقاده للظاهرة التي انتشرت في الفترة الأخيرة في البلاد.وقال ان المشكلة الحقيقية الآن في المواطن والمقيم الذي يقوم بتشجيع هؤلاء المتسولين حيث يجب عليهم التعاون مع الجهات المختصة في ضبط المتسولين او توجيههم الى الجهات الرسمية التي تقوم بمساعدتهم وتوفير الإعانات المالية اللازمة لهم حسب احتياجاتهم الحقيقية وأوضح ان هناك مسؤولية مهمة على وسائل الإعلام في التوعية من انتشار هذه الظاهرة حيث يجب على أجهزة الإعلام المقروءة والمسموعة والمرئية توجيه الناس الى خطورة تشجيع هؤلاء المتسولين خاصة ان معظمهم مدعون ولا يستحقون المساعدة. و امام وخطيب المسجد يقع عليه دور مهم في هذه التوعية ولذلك يجب مراعاة هذا الأمر مع خطباء المساجد لتناول هذه الظاهرة من خلال خطبهم وتوعية المصلين بهذا الأمر. وأكد أهمية التحري عن مدى حاجة هذا المتسول للمساعدة من عدمه وهذا يأتي من مدى ما يشعره من صدق في كلامه أو طلبه حتى لا يعطي من لا يستحق مساعدة يكون هناك أشخاص اولى بها منه وحتى لا يتشجع غير المستحقين لطلب المساعدة وهذا أمر يساهم أيضاً في التخفيف من حدة الظاهرة ويساهم في عدم اعطاء من لا يستحقون أموال الصدقات والزكاة.
وعي
ويضيف حسن الجلعود إن القضية بالدرجة الأولى تتعلق بعدم وعي الناس ولذلك فانه يجب تثقيفهم وتوعيتهم من خلال وسائل الإعلام ومن خلال المساجد. و الناس أصحاب القلوب الضعيفة هم الذين يشجعون المتسول فهناك أرقام تم الإعلان عنها ويمكن طلبها للاتصال بها لضبط هذه الحالات الا انه للأسف لا يوجد هناك تعاون من جانب الناس مع الأجهزة المختصة.وهذه الظاهرة تتزايد في الأماكن التي تكثر بها الأسواق وتشهد زحاما كبيرا وتتواجد بها المراكز التجارية وغيرها من التجمعات التي تصبح بيئة ملائمة لهذا السلوك.و هناك جهل وعدم دراية ومعرفة من جانب الناس بهذا الأمر وخطورة تشجيع هذه الظاهرة ولذلك فإن على وسائل الإعلام يقع عبء كبير في إرشاد وتوجيه الناس الى ما يجب عليهم القيام به نحو تقليص هذه الظاهرة وعدم التمادي فيها.وطالب بضرورة تفعيل القوانين التي توجب الوقوف أمام انتشار هذه الظاهرة والتمادي فيها ومعاقبة المدعين الذين يقومون باستغلال عواطف الناس وحيائهم وبالتالي الاستيلاء على أموالهم بغير حق.مبينا أن الدور الإعلامي ودور العلاقات العامة هو أمر مهم الا أنهم لا يقومون بدورهم المطلوب نحو تعميق الوعي بهذه الظاهرة فدورهم غير واضح وضعيف خاصة في مجال التوعية في هذا المجال وبعد أن أصبح الأمر أشبه بالظاهرة التي يجب التوقف أمامها وبالتعاون مع الجهات الاجتماعية والخيرية التي من المفترض أن تقدم المعونة في هذه الظروف لهؤلاء الأشخاص.
دراسة
وترى نوف الغدير أن هذه الظاهرة فى ازدياد وانتشارها في الفترة الأخيرة بما يمثل مؤشرا على وجود خلل اجتماعي معين يجب دراسته حتى لا يزيد انتشاره في المجتمع.وتضيف: ان هذه الظاهرة جديدة على مجتمعنا وإنما شهدت زيادة بعد أن ازدادت أعداد الوافدين خاصة الآسيويين وبعض العرب الذين استغلوا حالة المجتمع وحاولوا الاستفادة بشكل غير قانوني من خلال التسول.و أن هناك مؤسسات اجتماعية من واجبها ودورها التخفيف من أعباء الفئات المحتاجة ودعمها وإجراء البحوث المتعلقة ببحث حالتهم وبحث كيفية الرقي بوضعهم المادي والاجتماعي حتى لا يتعرضوا لذل السؤال خاصة ان التسول لا يؤدي الى حل المشكلات المادية والاجتماعية التي يعاني منها هؤلاء الأشخاص فضلا عما يمثله من وضع نفسي مؤلم للمتسول ومدى ما يتعرض له من حرج اجتماعي في هذا الشأن.
ثقافة
فيما يؤكد الدكتور محمد المهدى أستاذ علم الاجتماع أن تجاوب الناس مع المتسولين بطريقة عفوية هو نتاج ثقافة مجتمع وثقافة دينية وخجل من رد السائل لكن لو تذكر الناس أن المتسول يسأل يوميا مئات الناس و ربما الآلاف غيره وأنهم يعملون وهو لا يعمل وأن تجاوبهم معه حرم المجتمع من طاقة منتجه لتراجعت ظاهرة التسول ولذلك لا بد ان نتحدث عن المنطلقات الأساسية لمعالجة هذه الظاهرة والتي يأتي في مقدمتها تنمية الطفولة ورعايتها وصون حقوقها والدفاع عنها باعتبار ذلك أحد مكونات التنمية الاجتماعية, بل لنقل جوهر التنمية الشاملة إضافة إلى ان تنمية الطفولة وحمايتها ورعايتها التزام وطني وإنساني نابع من القيم الروحية التي نتحلى بها نحن ناهيك بكون تلك المنطلقات النظرية الأساسية تتضمن القناعة بأن التنشئة السوية للأطفال هي مسؤولية عامة تتضافر فيها كل الجهود وتسهم فيها مجموعة الناس من منطلق التكافل الاجتماعي باعتبار الأسرة هي الخلية والنواة للمجتمع أي مجتمع وأساس قوامها التكافل على هدي الأخلاق والمواطنة,يقابل ذلك تلك المسؤولية الملقاة على عاتق الجهات المسئولة من خلال تأمين الحماية اللازمة لهذه الأسرة من عوامل الضعف الذي يخلفه تدني الحياة الاجتماعية ليس عندنا وحسب بل في غالبية دول العالم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فني فوتوشوب

عضو





عدد المشاركات : 30
نقاط : 141696
تاريخ التسجيل : 18/05/2009

متسولون آخر موضة Empty
مُساهمةموضوع: رد: متسولون آخر موضة   متسولون آخر موضة Icon_minitimeالإثنين يونيو 01, 2009 6:09 pm

الموضوع في قمة الروعه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
متسولون آخر موضة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الموقع الرسمي للفنان عدنان بالعيس :: عــدوني عــــــام :: المنتدى العام-
انتقل الى: